التعريف بمجلة دراسات وبحوث الطفولة التي تصدر عن کلية التربية للطفولة المبکرة- جامعة بني سويف، محتويات وأقسام العدد ( بحوث العلوم التربوية- بحوث العلوم الأساسية- بحوث العلوم النفسية )
التعريف بمجلة دراسات وبحوث الطفولة التي تصدر عن کلية التربية للطفولة المبکرة- جامعة بني سويف، محتويات وأقسام العدد ( بحوث العلوم التربوية- بحوث العلوم الأساسية- بحوث العلوم النفسية )
هدف البحث إلى التعرف على فعالية برنامج مقترح قائم على الشعر الغنائي في تنمية قيم العمل التطوعي لدى أطفال الروضة، وتکونت عينة البحث من مجموعة من أطفال الروضة(المستوى الثانيKG2)، بلغ عددهم (37) طفلًا وطفلة؛ ولتحقيق هدف البحث قامت الباحثة بإعداد قائمة بقيم العمل التطوعي، وبرنامج مقترح قائم على الشعر الغنائي، ومقياس قيم العمل التطوعي. ومن خلال مقارنة أداء أطفال مجموعة البحث في التطبيقين القبلي والبعدي لمقياس قيم العمل التطوعي؛ اتضح أن هناک فروقًا بين التطبيقين لصالح التطبيق البعدي؛ حيث بلغت قيمة "ت"(21,26)، وهذه الفروق دلالة إحصائية عند مستوى(05,0)، کما اتضح من المعالجة الإحصائية فعالية البرنامج المقترح في تنمية قيم العمل التطوعي لدى أطفال مجموعة البحث، وقد ثبت ذلک من خلال حساب نسبة الکسب المعدل لبلاک Black التي تجاوزت الواحد الصحيح، حيث بلغت (38,1)، وفي ضوء هذه النتائج أوصى البحث بمجموعة من التوصيات، کان منها: ضرورة الاهتمام بتعزيز ثقافة العمل التطوعي من خلال إدراجها في وثيقة الأهداف التربوية لرياض الأطفال بصورة مباشرة وصريحة، وضرورة الاهتمام بالأنشطة الغنائية والموسيقية وتفعيلها في الروضة کأسلوب تربوي يسهم في إکساب الأطفال المفاهيم والقيم والمعلومات.
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية إستخدام طريقة قبعات التفکير الست في تنمية مهارة حل المشکلات البيئية لدى الطفل فى مرحلة الطفولة المبکرة، وقد تم تطبيق البحث على عينة مکونة من (60) طفلاً وطفلة بواقع (30) طفلاً وطفلة للمجموعة التجريبية و(30) للمجموعة الضابطة ، تم إعداد دراسة استطلاعية للمعلمات واستخدمت الباحثة مقياس الإتجاه نحو البيئة وبطاقة ملاحظة مهارة حل المشکلات البيئية للطفل فى مرحلة الطفولة المبکرة کأدوات لجمع بيانات البحث. وتم التوصل إلى عدد من المشکلات التى تقع فى مجال اهتمام الطفل فى هذه المرحلة وهي (مشکلة القمامة – تلوث المياه – نقص المياه- التلوث الضوضائي – هدر الطاقة الکهربية)، ، وقد توصلت نتائج البحث إلى فاعلية استخدام طريقة قبعات التفکير الست في تنمية مهارة حل المشکلات البيئية لدى الطفل وتغيير الاتجاهات السلبية نحو البيئة إلى اتجاهات إيجابية ، وأوصى البحث بضرورة استخدام وتوظيف طريقة القبعات الست للتفکير في تعليم الطفل فى مرحلة الطفولة المبکرة وتنمية تفکيره.
هدف البحث إلي التعرف علي مدى وعي معلمات رياض الأطفال بتکنولوجيا الواقع المعزز. وتحديد بعض المتطلبات المهنية (التربوية – التکنولوجية) لتوظيف تکنولوجيا الواقع المعزز داخل قاعات الروضة، وذلک من خلال دراسة وصفية قام بها الباحث مستخدماً أداة استبيان لاستطلاع رأي عينة من معلمات رياض الأطفال بلغ قوامها (256) معلمة بإدارتي أشمون والسادات التعليمية بمحافظة المنوفية. وتوصل البحث لمجموعة من النتائج تمثلت ابرزها أن معلمات رياض الأطفال –عينة البحث- لديهن وعي بالعديد من التطبيقات التکنولوجية ومنها تطبيقات الواقع المعزز دون معرفة بمفهومه وأهميته وکيفية توظيفه داخل قاعات الروضة. لذا أوصي الباحث بضرورة تدريب المعلمات لزيادة وعيهم بماهية وأدوات وأبعاد تکنولوجيا الواقع المعزز في التعليم وتوظيفها في المنهج الجديد لرياض الأطفال2.0 Education.
يهدف البحث إلي التعرف علي تأثير برنامج حرکي مقترح علي تنمية بعض الصفات البدنية والمهارات الحرکية الخاصة لأطفال الروضة ، وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية من مدرسة تفتيش کفر سعد مرحلة رياض الأطفال التابعة لإدارة کفر سعد التعليمية بمديرية التربية والتعليم بمحافظة دمياط حيث بلغ عدد أفراد عينة البحث ( 60 ( طفل تم تقسيمهم إلى مجموعتين عشوائيًا (15) مجموعة تجريبية والتي طبق عليها البرنامج المقترح (15) مجموعة ضابطة والتي طبق عليها البرنامج التقليدي وتم اختيار عدد (10) أطفال لإجراء الدراسة الاستطلاعية ، ولتجانس عينة البحث قام الباحث بتطبيق الاختبارات قيد الدراسة وتم معالجة البيانات إحصائيا. وأظهرت أهم النتائج البرنامج المقترح له تأثير ايجابي علي تنمية بعض الصفات البدنية لدي عينة البحث التجريبية ، کما أن البرنامج له تأثير ايجابي علي تنمية المهارات الحرکية الأساسية لدي عينة البحث التجريبية.
هدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية الأنشطة الحرکية في تنمية مهارات نظرية العقل لدى أطفال الروضة. وتم استخدام المنهج التجريبي؛ لملاءمته لطبيعة وأهداف البحث، واشتملت عينة البحث على (36) طفلاً وطفلة من أطفال الروضة، بمدرسة مصطفى کامل بمرکز سمسطا، بمحافظة بني سويف، بالفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2019-2020م، تم تقسيمهم إلى مجموعتين؛ مجموعة تجريبية وعددها (18) طفلاً وطفلة، تعرضوا للبرنامج التدريبي تم تطبيق الأدوات التالية عليهم: اختبار الذکاء (رسم الرجل) لـ " جود إنف Good Enough ، اختبار نظرية العقل "إعداد الباحثين"، برنامج قائم على الأنشطة الحرکية " إعداد الباحثين". وباستخدام اختبار "مان ويتني" واختبار "ويلکوکسون" لدلالة الفروق بين متوسطات الرتب المرتبطة وغير المرتبطة، بينت النتائج فاعلية الأنشطة الحرکية في تنمية مهارات نظرية العقل لدى أطفال المجموعة التجريبية، ووجود بقاء لأثر البرنامج التدريبي.
يهدف البحث الحالى إلى التحقق من استمرارية فعالية برنامج لخفض اضطرابات النطق والکلام لدى الأطفال المعاقين فکريا بفصول الدمج باستخدام الخطة التربوبة الفردية ، کما تهدف البحث الى اعداد برنامج تدريبي باستخدام الخطة التربوية الفردية لعلاج اضطرابات النطق والکلام لدى الاطفال ذوى الاعاقة الفکرية ،واشتملت عينة البحث على (14) من المعاقين فکريا من ذوى اضطرابات النطق والکلام بمدرسة القصر الابتدائية بالوادي الجديد دمج اعاقة فکرية ، وتراوحت أعمارهم ما بين ( 7- 12 ) وبمتوسط ( 10.22 ) ، وتراوحت نسب ذکائهم بين ( 55-70 ) درجة على مقياس بينية الصورة الخامسة للذکاء ثم تقسيمهم بالتساوي إلى مجموعتين وهى: مجموعة تجريبية وضابطة کلامها (7) معاقين فکريا من ذوى اضطرابات النطق والکلام . واشارت نتائج البحث الى وجود فروق ذات دلالة احصائية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي لبعض اضطرابات النطق والکلام لصالح المجموعة التجريبية ، ووجود فروق ذات دلالة احصائية بين المجموعة التجريبية في القياس القبلي والبعدي لبعض اضطرابات النطق والکلام لصالح القياس البعدي ، وعدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين المجموعة التجريبية في القياس البعدي والقياس التتبعى على مقياس اضطرابات النطق والکلام .
هدف البحث الحالي إلي التعرف التحقق من مدى فاعلية برنامج قائم على الأنشطة الموسيقية الضوئية في تنمية المهارات الانفعالية لدي الاطفال ذوي الاعاقة السمعية الشديدة ، من خلال تصميم برنامج قائم على الأنشطة الموسيقية الضوئية ، مستخدمه في ذلک المنهج المستخدم هو المنهج شبه التجريبي. و تکونت ادوات الدراسة من اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة لقياس الذکاء (جون رافن) ، مقياس المهارة الانفعالية للأطفال المعاقين سمعيًا (الصم) (إعداد/ حنان القحطاني, 2011) ، برنامج قائم على استخدام الأنشطة الموسيقية لتنمية المهارة الانفعالية (إعداد الباحثة)، اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة لقياس الذکاء (جون رافن). وتکونت عينة االبحث من (10) أطفال من ذوي الإعاقة السمعية الشديدة (الصُم) ، وتتراوح أعمارهم بين (5- 7) سنوات. وأسفرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة (عينة الدراسة) في القياسين (القبلي – البعدي) لتطبيق برنامج قائم على استخدام الأنشطة الموسيقية- على مقياس المهارة الانفعالية للأطفال المعاقين سمعيًا في اتجاه القياس البعدي. کذلک أظهرت نتائج الدراسة لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة (عينة الدراسة) في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس المهارة الانفعالية للأطفال المعاقين سمعيًا.
هدف البحث الحالى إلى تنمية بعض المهارات المعرفية والاجتماعية لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم النمائية من خلال برنامج الوسائط المتعددة ، حيث بلغ عدد الأطفال(10)أطفال من روضة مدرسة الأزهار بحى وسط الإسکندرية، وقد استخدمت الباحثة المقاييس الآتية لحساب تجانس العينة ولتحقيق أهداف البحث: 1- اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة لقياس الذکاء لجون رافن.(عماد حسن،2016). 2- مقياس الکشف المبکر عن صعوبات التعلم النمائية لدى الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة. إعداد: (اسماعيل الفرا،2005) 3- مقياس المهارات المعرفية لأطفال ما قبل المدرسة (إعداد الباحثة) 4- مقياس المهارات الاجتماعية للأطفال إعداد: (سهير کامل أحمد، وبطرس حافظ بطرس،2008) 5- برنامج الوسائط المتعددة (إعداد: الباحثة) وقد توصلت الباحثة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين القبلى والبعدى فى کل من المهارات المعرفية والمهارات الاجتماعية لصالح القياس البعدى ، کما لاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعدى والتتبعى فى کل من المهارات المعرفية والاجتماعية مما يشير إلى فاعلية البرنامج المستخدم وبقاء أثره بعد فترة المتابعة .
هدف البحث الى التحقق من فاعلية استخدام برنامج قائم على التقييم الدينامي في تنمية بعض المهارات الحسية لدى الأطفال المعاقين فکرياً القابلين للتعليم، کما هدف الى التحقق من استقرار فاعلية البرنامج المشار اليه ، وتکونت عينة البحث من (10) أطفال معاقين فکرياً القابلين للتعليم، وتمثلت أداوت البحث في مقياس ستانفورد بينيه الصورة الخامسة (تعريب وتقنين/ فرج، 2011)، و مقياس المهارات الحسية للأطفال المعاقين فکرياً. (إعداد / الباحثة)، وبرنامج استخدام بعض استراتيجيات التقييم الدينامي لتنمية المهارات الحسية للأطفال المعاقين فکرياً. (إعداد / الباحثة), واستخدمت الباحثة المنهج شبه التجريبي وأظهرت النتائج فعالية استخدام بعض استراتيجيات التقييم الدينامي في تنمية المهارات الحسية لدى الأطفال المعاقين فکرياً التي تلقت برنامج استخدام بعض استراتيجيات التقييم الدينامي. کما أشرت النئائج إلى استمرارية فعاليّة البرنامج في تنمية المهارات الحسية لدى الأطفال المعاقين فکرياً بعد فترة المتابعة.