هدف البحث الحالي إلي تقصي العلاقة بين كل من التجول العقلي والرشاقة المعرفية والرفاهية الأكاديمة لدى الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكر، والكشف عن التأثيرالمباشرة وغير المباشرة للعلاقات بين الرشاقة المعرفية والتجول العقلي و الرفاهية الأكاديمية وقد تكونت عينة البحث من (290) طالبة من طلبات الفرقة الثالثة بكلية التربية للطفولة المبكرة جامعة دمنهور وبلغ متوسط أعمارهم الزمنية (20-21) عاما ، وانحراف معياري (0.51)، وطبقت أدوات البحث المكونة من مقياس التجول العقلي إعداد حلمي الفيل (2018) ، والرشاقة المعرفية ،والرفاهية الأكاديمية كلاهما من إعداد الباحثة و إستخدم المنهج الوصفي الإرتياطي التحليلي ، وتوصلت النتائج إلي التأثير السببي الموجب المباشر وغير المباشر لمتغير الرشاقة المعرفية علي التجول العقلي ، كما تؤثر الرشاقة المعرفية تأثيرًا سالباً على التجول العقلي ، و تأثيرًا موجبًا على الرفاهية الأكاديمية ،تؤثر الرفاهية الأكاديمية تأثيرًا سالباً على التجول العقلي ، يؤثر الانفتاح المعرفي تأثيرًا غير مباشرًا على التجول العقلي من خلال الرفاهية الاكاديمية كمتغير وسيط ، تؤثر المرونة المعرفية تأثيرًا غير مباشرًا على التجول العقلي من خلال الرفاهية الاكاديمية كمتغير وسيط ، يؤثر تركيز الانتباه تأثيرًا غير مباشرًا على التجول العقلي من خلال الرفاهية الاكاديمية كمتغير وسيط.
محمد همام, داليا. (2024). نمذجة العلاقات السببية بين الرشاقة المعرفية والتجول العقلي و الرفاهية الأكاديمية لدي الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكرة. بحوث و دراسات الطفولة, 6(12), 1-91. doi: 10.21608/rsch.2024.296268.1278
MLA
داليا محمد همام. "نمذجة العلاقات السببية بين الرشاقة المعرفية والتجول العقلي و الرفاهية الأكاديمية لدي الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكرة", بحوث و دراسات الطفولة, 6, 12, 2024, 1-91. doi: 10.21608/rsch.2024.296268.1278
HARVARD
محمد همام, داليا. (2024). 'نمذجة العلاقات السببية بين الرشاقة المعرفية والتجول العقلي و الرفاهية الأكاديمية لدي الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكرة', بحوث و دراسات الطفولة, 6(12), pp. 1-91. doi: 10.21608/rsch.2024.296268.1278
VANCOUVER
محمد همام, داليا. نمذجة العلاقات السببية بين الرشاقة المعرفية والتجول العقلي و الرفاهية الأكاديمية لدي الطالبة المعلمة بكلية التربية للطفولة المبكرة. بحوث و دراسات الطفولة, 2024; 6(12): 1-91. doi: 10.21608/rsch.2024.296268.1278